*عـضـو كـتـلـة الـوفـاء لـلـمـقـاومـة الـنـائـب حـسـن فـضـل الله:*
- نعيش اليوم في معادلة الأمن والآمان التي كرّستها المقاومة من خلال تكاملها مع شعبها ومن خلال دور جيشنا الوطني في ما نعبر عنه بمعادلة الجيش والشعب والمقاومة.
- نحتاج إلى معادلة وطنية أخرى وأنتم تشاهدون العدو، فالقصة ليست خيمة أو خيمتين بل القصة لها علاقة بمعادلة الردع وأصبح كل شيء "بحسابو".
- بوضوح وصراحة معادلة المقاومة هي في مواجهة العدو وليس الداخل.
- نحن ارتضيتا على المستوى الداخلي بهذا الدستور وهذه القوانين التي يحتاج بعضها إلى تعديل وإصلاح ، ولن نُصلح في الدولة ومؤسساتها إلّا من خلال دستورها وقوانينها ".
- اننا في الداخل نقوم بما نراه مصلحة في كيفية مقاربتنا للملفات الداخلية وللإصلاحات في الداخل وللعمل في مؤسسات الدولة ولمكافحة الفساد في هذه المؤسسات.
- كلّ ما يمكن أن نقوم به في هذا المجال نقوم به لكن هناك ضوابط ارتضيناها لأن تركيبة وصيغة بلدنا تفرض ذلك.
- ان كان هناك من يريد ان يغيّر يجب ان لا يضعنا في المقدمة لأننا مقتنعون بمصلحة البلد.
- لا نريد الذهاب الى فتن ولا إلى تهديد السلم الأهلي ولا المس بصيغة العيش الواحد المشترك ولا بصيغة الشراكة فهذه مبادئ وأُسس نعمل من خلالها.
- نحتاج الى اعادة انتظام مؤسسات الدولة، ونريد انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة كاملة الصلاحيات لتضع خطط وتبدأ العمل فهذا له مسار ونحن نعمل عليه.
